كاسحة جليد جديدة. كاسحة الجليد النووية “سيبيريا” التي أصبحت مؤخرا جزءا من (آتومفلوت)، أكملت بنجاح رحلتها التشغيلية الأولى. قامت كاسحة الجليد بمرافقة السفينتين المحركتين هما (توروخان) و (ترسكي بيريج) من بحر بارنتس إلى ميناء (دودينكا). لقد أثبتت كاسحة الجليد قدرتها على العمل بفعالية متساوية في مناطق البحر المفتوحة وفي المياه الضحلة، مما يوفر سرعة تجارية للقيادة حتى مع سمك الجليد الذي يصل إلى متر ونصف.
أخبار

